- معاقبة السلوك العدواني والخروج عن الخلق الرياضي.
- استخدام الاسترخاء العضلي لخفض معدلات التوتر لدى اللاعب بعد المنافسة الرياضية.
- توجيه الجهاز الفني والإداري للمساندة الاجتماعية للنشء الرياضي بعد المنافسة الرياضية.
- متابعة الروتين اليومي للناشئ بعد المنافسة والإشراف عليه.
- مساعدة اللاعب على استخدام التصور العقلي للتعرف على أخطاء الأداء بعد المنافسة.
- تشجيع اللاعب المجد على الرغم من الخسارة.
- تفعيل الدور الإيجابي لأولياء أمور النشء الرياضي عند الفوز وتشجيعهم على تقديم المكافئات المادية والمعنوية لأبنائهم.
- الاهتمام بدور الأسرة في تهدئة الناشئ عند الهزيمة.
- إشراك الناشئ في أنشطة بعيدة عن النشاط الممارس بعد المنافسة.
- مكافئة الناشئ على أداء المهام الموكلة إليه.
- تفسير نتائج المنافسة على نحو صحيح.
- تقييم أداء الناشئ بشكل موضوعي.
- إتاحة الفرص للناشئ لتكرار الاداءات الناجحة بعد المنافسة.
- التعامل مع جميع الناشئين بنفس الأسلوب وعدم التفرقة بينهم في استخدام مبدأ الثواب والعقاب.
- الحرس على تكريم الناشئين الفائزين في احتفال خاص بهم.
- الاهتمام بالاتصال بالجمهور وروابط المشجعين بعد المنافسة.
- ضرورة وجود أخصائي نفسي مع الفرق الرياضية لتطبيق أساليب الرعاية النفسية للناشئين في المراحل المختلفة وخاصة بعد المنافسة.
- الاهتمام بالرعاية النفسية للناشئين بعد المنافسة لمواجهة الضغوط الناتجة عن الموقف التنافسي.
- الاهتمام بتفعيل دور أولياء الأمور لمساندة أبنائهم ورعايتهم نفسياً سواء عند الفوز أو الهزيمة.
- تثقيف المدربين وإرشادهم لاستخدام الأساليب المختلفة لرعاية أبنائهم نفسياً خاصة بعد المنافسة.
- الاهتمام بتنظيم الطاقة النفسية للنشء الرياضي بعد المنافسة.
- تدريب النشء على التقييم الذاتي لأدائهم في ضوء الأهداف الموضوعة.
- تنمية مهارات الاتصال للمدربين والنشء وأولياء الأمور.
- تجنب النقد والتهديد المستمر للناشئ.
- تطوير دافعية الإنجاز لدى الناشئ وحثهم على الاستمرارية في تحقيق أفضل مستويات الأداء الرياضي.
- تطبيق قائمة الرعاية النفسية لتقييم مقدار الرعاية النفسية المقدمة للنشء الرياضي والوقوف على نواحي القصور فيها.
- الاهتمام بالرعاية المتكاملة للنشء بعد المنافسة.